منظمة جرين
صوتنا يصنع الفرق
مميز

صوتنا يصنع الفرق

مشاركة الشباب والنساء في صنع القرار في اليمن

admin admin
يوليو 27, 2025
11 تعليق
1,318 مشاهدة

لا تزال الفئات الشبابية والنسائية في اليمن تواجه تحديات كبيرة في الوصول إلى مواقع صنع القرار، سواء في المؤسسات الحكومية أو في المجالس المحلية والمجتمعية. ومع ذلك، أثبتت التجارب أن إشراكهم يساهم في تطوير سياسات أكثر عدالة واستجابة لاحتياجات الناس.

في هذا النقاش المفتوح، نطرح مساحة حرة للتفكير والمشاركة حول كيفية تعزيز دور الشباب والنساء في رسم مستقبل اليمن.

·       ما أبرز المعوقات التي تحول دون مشاركة النساء والشباب في صنع القرار؟

·        هل توجد تجارب محلية ناجحة لمشاركة فاعلة في قضايا مجتمعية؟

·        كيف يمكن تحويل توصيات الشباب والشابات إلى سياسات فعلية؟

·        ما الأدوات الرقمية أو المجتمعية التي يمكن أن تساهم في تمكينهم؟

·       كيف يمكن للمجتمع (أسر، مدارس، منظمات) أن يدعم هذه المشاركة؟

 📣نرحب بمساهماتكم على مدار الأيام القادمة... لا حاجة لجلسة رسمية، فقط وجهة نظر أو قصة واقعية أو اقتراح عملي يمكن أن يحدث فرقًا.

 🎯هدف النقاش: بناء رؤية جماعية حول آليات التمكين، وتجميع أفكار يمكن مشاركتها مع جهات رسمية ومنظمات دولية لدعم المشاركة الفاعلة.

📝 ملاحظة للمشاركين:

  • نرحب بالرأي، التجربة، الفكرة، أو حتى التساؤل.

  • يمكن التعليق بأي وقت ومن أي مكان.

  • التعليقات المختصرة تُثري النقاش بقدر التعليقات الطويلة.

التعليقات (11)

أضف تعليقًا

ايهاب عبيد منذ أسبوع

صوتنا يصنع الفرق... لكن هل من يسمع؟ في اليمن، مشاركة الشباب والنساء تُردد كشعارات، لكنها مغيبة فعليًا عن القرار. لا نحتاج دعوات للمشاركة، بل إزالة الحواجز التي تبدأ من الأسرة ولا تنتهي عند سياسات التهميش. نحن جيل الجامعات المعطَّل، نحلم بوطن لا يُطلب منا فيه الهروب أو الصمت. المشاركة لا تُمنح، بل تُنتزع بالوعي والعمل. لسنا أرقامًا، بل طاقة مهدورة. كم فكرة دفنتم؟ كم مشروع شبابي أو مبادرة نسائية تجاهلتم؟ 🔹 نطالب بمقاعد حقيقية لا رمزية. 🔹 نريد منظمات تُمكّن لا تُملي. 🔹 نريد أن يُستشار الشباب قبل أن تُفرض السياسات. صوتنا يصنع الفرق... إذا وجد من يسمعه وينقله من الهامش إلى مركز القرار

ايهاب عبيد منذ أسبوع

صوتنا يصنع الفرق... لكن هل من يسمع؟ في اليمن، مشاركة الشباب والنساء تُردد كشعارات، لكنها مغيبة فعليًا عن القرار. لا نحتاج دعوات للمشاركة، بل إزالة الحواجز التي تبدأ من الأسرة ولا تنتهي عند سياسات التهميش. نحن جيل الجامعات المعطَّل، نحلم بوطن لا يُطلب منا فيه الهروب أو الصمت. المشاركة لا تُمنح، بل تُنتزع بالوعي والعمل. لسنا أرقامًا، بل طاقة مهدورة. كم فكرة دفنتم؟ كم مشروع شبابي أو مبادرة نسائية تجاهلتم؟ 🔹 نطالب بمقاعد حقيقية لا رمزية. 🔹 نريد منظمات تُمكّن لا تُملي. 🔹 نريد أن يُستشار الشباب قبل أن تُفرض السياسات. صوتنا يصنع الفرق... إذا وجد من يسمعه وينقله من الهامش إلى مركز القرار

عبود عبود
عبود عبود منذ أسبوع

بسم الله الرحمن الرحيم سوف ادخل بالموضوع مباشرة اليمن في ابواب الهاوية لما تمر فيه من صراع سياسي حزبي وتقسيم اقليمي فكري الذي اداء الى تدهور الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية عند الأسرة اليمنية في جميع النواحي منما جعل المجتمع اليمني شبه غابه وذلك بسبب مايلي اولا افتقار الشباب والشابات للوعي الفكري لما يدور حولهم نتيجة لضعف التعليم لضعف التوعيه والأرشاد لان التعليم في اليمن والتوعيه الفكريه ضعيف جدا ثانياالاوضاع الاقتصادية التي تتحتم على الفرد ترك المدارس ترك الشؤن السياسية والاجتماعية ثالثا شعور الفرد والمجتمع بالتجرد من المسؤليه اتجاه ما يحصل حوله رابعا قلة الفرص التي تواجه الشاب اليمني في الانخراط في مفاصل الدولة والمجتمع خامسا الخوف من سلطة الامر الواقع سادساً ضياع الوقت في مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مفرط وانتشار التفاه من مايقلل الثقه في افكار الشباب #معنا نحو يمن مشرق بالتعاون من جميع طبقات وشرائح المجتمع وتعزيز الثقه والتوعيه المستمره والدفع بعجلة الزمن نحو المستقبل

Amr khalil abd ulqaher Mohmmed
Amr khalil abd ulqaher Mohmmed منذ أسبوع

الوطن الذي تتحدث عنه لقد سلب منا ابسط حقوقنا

Amgad Angar
Amgad Angar منذ أسبوع

رسالة إلى من يطالب بصوت الشباب: قبل أن تأتي وتطالب بصوت الشباب، عليك أن تدرك أولًا جوهر مشكلتنا الأساسية، وهي الجهل الوطني. لقد وصلنا إلى مرحلة أصبح فيها حلم الشاب الوحيد هو الهروب من الوطن، ونسينا – أو أُنسي أغلبنا – أن لنا واجبًا وطنيًا لا يقل أهمية عن حقوقنا. نسي الشباب أن اليمن وطنٌ جمهوري، يقوم على مبدأ المشاركة، ويحق لكل مواطن أن يسهم في بنائه ونهضته. فلا تطلب من الشباب أن يمنحوك صوتهم، بل ابدأ أولًا بنشر الوعي الوطني بينهم. علّمهم أن الانتماء ليس شعارًا، بل سلوكٌ، ومسؤولية، وعمل مستمر من أجل غدٍ أفضل. الوطن لا يُبنى بالأمنيات، بل بالوعي، والعلم، والإخلاص وقد يمكنني أن أشارك معكم في نشر الوعي وشكرآ

ايهاب عبيد منذ أسبوع

صوتنا يصنع الفرق ، يتمثل بالترشيح ، والانتخابات بشكل عام ثانيا لابد مايتوفر طرف او اطارف تسمع صوت الفرد ، وصوت الشعب ليس فقط تسمع ولكن تسمع وتنفذ، فكم من فرد شباب او نساء لم يسمع صوتهم ، كم من فرد يحمل افكار ومشاريع وحلول قد تساعد المجتمع ولكن لايوجد من يسماعهم او يتم تجاهلهم ..... الخ

أمين الاصبحي منذ أسبوع

مشاركة الشباب والنساء في صنع القرار ليست رفاهية، بل ضرورة لبناء مجتمعات عادلة ومستقرة. هم يحملون أفكاراً مبتكرة، ويركزون على قضايا التعليم، الصحة، والتنمية المستدامة. عندما يُسمع صوتهم، تصبح القرارات أكثر شمولاً وتوازناً، مما يعزز الديمقراطية ويُسرع النمو الاقتصادي. تمكينهم يعني مستقبلاً أكثر إشراقاً للجميع، حيث يشارك الجميع في صنع التغيير. فلندعمهم بفرص حقيقية، لأن حاضرهم هو أساس غد أفضل.

المعتصم البركاني
المعتصم البركاني منذ أسبوع

شكرًا على هذه الدعوة الهامة لتعزيز دور الشباب والنساء في صنع القرار باليمن. شعار 'صوتنا يصنع الفرق' يلامس جوهر التغيير. أبرز المعوقات: أرى أن ضعف الثقة المجتمعية في قدرات الشباب والنساء، وغياب آليات واضحة لدمجهم في صنع القرار، هما تحديان كبيران. تجارب واقتراحات: توجد تجارب محلية ناجحة لمبادرات شبابية في اذكر مثالًا موجزًا إن أمكن، مثل: حملات توعية بيئية أو مجالس شبابية. لتحويل توصياتهم لسياسات، نحتاج لمنصات حوار مستمرة مع صناع القرار، وتفعيل مقاعد تمثيلية لهم، واستخدام الأدوات الرقمية لجمع آرائهم. دور المجتمع: الأسر والمدارس والمنظمات عليها مسؤولية تشجيع الشباب والنساء، وتوفير التدريب والتأهيل، والدفاع عن حقهم في المشاركة. صوتنا يصنع الفرق حقًا، ولكن هذا الصوت يحتاج لمنصة ودعم ليتحول إلى تغيير حقيقي ومستدام في تعز واليمن.

Maged Salem
Maged Salem منذ أسبوع

الشباب هم وقود الامه وبناء نهضة اي امه لا تتم الا بشبابها وعندما يهمش الشباب تضيع النهضه

ISSA Basha
ISSA Basha منذ أسبوع

🔹 تعزيز مشاركة النساء والشباب في صنع القرار ضرورة وطنية، لا تزال تواجهها تحديات مجتمعية واقتصادية وثقافية، أبرزها ضعف التمثيل الرسمي وهيمنة الأعراف والتهميش. 🔹 تجارب محلية أثبتت فاعلية الشباب والنساء، مثل المبادرات المجتمعية في صنعاء وعدن وتعز ومأرب، التي ساهمت في التوعية ورصد الاحتياجات المجتمعية. 🔹 تحويل توصياتهم إلى سياسات يتطلب إشراكهم في المجالس المحلية، ودعم منظمات المجتمع المدني، واستخدام الإعلام الرقمي كأداة ضغط وتوعية. 🔹 أدوات التمكين تشمل المنصات الإلكترونية، البودكاست، الحملات التفاعلية، والمبادرات المدرسية والجامعية. 🔹 المجتمع بأسره مسؤول: الأسرة بالدعم، المدرسة بالتثقيف، والمنظمات بالتدريب والمتابعة. 📢 صوت النساء والشباب ليس هامشياً، بل هو الأساس في بناء يمن عادل وشامل. #مشاركة_فعالة #شباب_و_نساء_من_أجل_التغيير #اليمن_المستقبل

S
Shehab alyousff منذ أسبوع

مهمة وملهمة لصنع القرار اليمني بمشاركة شبابة وشاباته لما هم دور قد يكون مجدي وفعال