السياسات بين الطموح والواقع

في سياقات متعددة داخل اليمن، تلعب السياسات الرسمية دورًا حاسمًا في دعم أو إعاقة جهود المجتمعات المحلية، خاصة في المجالات الحيوية التالية:

• مشاركة الشباب والنساء في صنع القرار: ما مدى تمكين الفئات المهمشة للمشاركة الفاعلة في صنع السياسات العامة؟

• الاستجابة للتغيرات المناخية وتأثيرها على الأمن المجتمعي: كيف تستجيب السياسات لتغير المناخ الذي يهدد مصادر المياه، الزراعة، والاستقرار المجتمعي؟

• بناء السلام المحلي وحل النزاعات المجتمعية: هل تتماشى السياسات الحالية مع تطلعات المواطنين نحو السلام والعدالة المحلية؟

📣 ندعوكم للنقاش حول العلاقة بين هذه المجالات والسياسات المعتمدة، ومشاركة آرائكم وتجاربكم واقتراحاتكم في أي وقت يناسبكم خلال الأيام القادمة.

• كيف تؤثر اللوائح أو غيابها على مشاركة الشباب والنساء في رسم السياسات؟

• هل تتفاعل السياسات المحلية مع التحديات المناخية؟ أم أن هناك فجوة في الاستجابة؟

• هل ترى أن الخطط الرسمية للسلام تتماشى مع احتياجات المجتمعات المحلية؟

• ما التغييرات التي تتمنى رؤيتها في السياسات الداعمة لهذه المجالات؟

• هل توجد نماذج ناجحة لسياسات شارك في صياغتها الشباب أو النساء أو المجتمعات المتأثرة؟

• ما هي أبرز ثلاث سياسات يمكن اعدادها وتقديمها للجهات المعنية.

 🎯هدفنا: تجميع أفكار قابلة للتحويل إلى ورقة توصيات سياسية تُعرض على الجهات المعنية، محلية أو دولية.

 📝ملاحظات للمشاركين:

• نرحب بالرأي، التجربة، الفكرة، أو حتى التساؤل.

• يمكن التعليق بأي وقت ومن أي مكان.

• التعليقات المختصرة تُثري النقاش بقدر التعليقات الطويلة.