منظمة جرين
بين المناخ والأمان
مميز

بين المناخ والأمان

كيف تؤثر التغيرات المناخية على الأمن المجتمعي في اليمن؟

admin admin
يوليو 27, 2025
2 تعليق
1,281 مشاهدة

تشهد اليمن تقلبات مناخية متزايدة، من موجات جفاف إلى فيضانات، تؤثر بشكل مباشر على مصادر العيش، مثل المياه والزراعة، وتخلق ضغوطًا مجتمعية متفاقمة. في ظل هذه التحديات، يصبح من الضروري فتح نقاش تشاركي حول العلاقة بين المناخ والأمن المجتمعي، واستكشاف طرق محلية للتكيف والصمود.

·       هل لاحظت تغيرًا في المناخ في منطقتك؟ كيف أثر ذلك على حياتك أو مجتمعك؟

·        كيف يمكن أن يؤدي نقص المياه أو تراجع الزراعة إلى خلافات أو نزاعات محلية؟

·        ما التجارب المجتمعية الناجحة التي ساعدت في إدارة الموارد بطريقة تمنع الصراعات؟

·       كيف يمكن للشباب أن يشاركوا في الحل؟ وهل توجد أفكار لمبادرات بيئية محلية؟

·        ما دور السياسات المحلية في دعم المجتمعات المتضررة من التغيرات المناخية؟ وهل توجد فرص للتطوير؟

📣 هذا النقاش مفتوح للجميع، من الريف إلى المدن، من المزارعين إلى النشطاء البيئيين. نرحب بتجاربكم، وآراءكم، ومقترحاتكم على مدار الأيام القادمة.

 🎯هدفنا: بناء فهم جماعي للتحديات المناخية وأثرها على الأمن، وتجميع توصيات شبابية يمكن تحويلها إلى سياسات أو مبادرات عملية.

📝  ملاحظات للمشاركين:

  • شاركوا حسب وقتكم وظروفكم.

  • كل تعليق أو قصة تضيف قيمة للنقاش.

  • التعليقات المختصرة تُثري النقاش بقدر التعليقات الطويلة.

التعليقات (2)

أضف تعليقًا

Abdulwahed Badhawi
Abdulwahed Badhawi منذ أسبوع

يترك التغير المناخي أثر بالغ على النظم البيئية في المناطق الصحراوية خاصة في محافظتي حضرموت والمهرة، حيث يؤدي إرتفاع درجات الحرارة إلى معدلات تزيد عن 40 درجة مئوية إلى إرتفاع معدلات التبخر مما يترتب عليه جفاف المحاصيل الزراعية ونقص الغذاء سواء للإنسان أو الحيوان وزيادة السحب من خزانات المياه الجوفية في ظل إستمرار الجفاف وندرة الأمطار، والاستمرار بهذا المنوال يؤدي إلى إنخفاض منسوب المياه في الخزانات الجوفية ويهددها بالنضوب. - هناك ممارسات يتبعها السكان في محافظة حضرموت تزيد وتفاقم المشكلة السابقة منها الاستخدام غير الرشيد للمياه سواء مغاسل السيارات والمسابح وغيرها، كما أن إستخدام المزارعين لطرق الري التقليدية (الغمر) في ري المحاصيل الزراعية يؤدي إلى إستنزاف المياه الجوفية وضياع كميات كبيرة منها ب(التبخر/النتح). الدكتور عبدالواحد عوض مبارك باضاوي أستاذ الجغرافيا الطبيعية المساعد كلية التربية جامعة سيئون _ محافظة حضرموت- اليمن جوال وواتس اب: 967771012070+ إيميل:abdulwahedbadhawi2@gmial.com

اليأس خيانة منذ أسبوع

لا توجد مشكلة تستعصي على الحل لو وجدت الإرادة و الإدارة. مشكلة المناخ هي مشكلة ليست مقتصرة على تعز أو اليمن عموماً، و إن أضيف لها أزمة شحة المياه المتفاقمة الآن، لكن الحلول لن تأتي إلا إذا كنا نحن، و فقط نحن، من يسعى للحل دون انتظار وصفات خارجية جاهزة. العيب للأسف منا و فينا !!