السلام وحل النزاعات في اليمن

الشباب اليمني قوة دافعة للسلام، بإمكانهم قيادة الحوارات المجتمعية وتفعيل المبادرات المحلية لتعايشٍ يسوده التسامح. التجارب الناجحة كـ"لجان المصالحة" و"مشاريع التنمية" تثبت أن الحلول تنبُت من الأرض، لا تُفرض من الخارج. أدوات مثل "الوساطة القبلية" و"الحوارات المفتوحة" فعّالة في اليمن، لكنها تحتاج دعمًا مؤسسيًا وتمكينًا للشباب والنساء. القيادات الدينية والسياسية مطالبة بتجاوز الانقسامات، وترسيخ ثقافة "المواطنة" كأولوية فوق الولاءات الضيقة. إعادة بناء الثقة تبدأ بإيقاف الحرب، ثم تعويض المتضررين، وخلق فرص عمل تُعيد الحياة لليمنيين. اليمن يستحق السلام.. فلنكن جسرًا يعبر به من ظلام الصراع إلى نور المستقبل. 🇾🇪

السلام هو الطريق الوحيد لبناء مستقبل مزهر لليمن، حيث تتحقق التنمية وتزدهر الأحلام. بحوارٍ صادقٍ وتعاونٍ إقليمي ودولي، يمكن إنهاء المعاناة وفتح صفحة جديدة من الاستقرار. يجب أن تعلو مصلحة الشعب اليمني فوق كل الخلافات، ليكون اليمن واحةً للأمن والأخوة. بالتسامح والعقلانية نضع حداً للصراع، ونرسي دعائم العدل والمساواة لجميع أبناء الوطن. فلنعمل معاً من أجل يمنٍ موحدٍ، يسوده السلام، ويعانق الأمل بعد سنواتٍ من الألم. ✌️🇾🇪

كيف لا يستطيع رجال الدوله حل مشكلات الماء والكهرباء وكيف لا يملكون الصلاحيه لاصلاح هاذا الوضع بما انهم رجال الدوله والمسؤولين عن إيراداتها واول شيء يجب عمله يكمن في البنك المركزي وهيا اصيطره الكامله علا العمله المحليه والعالميه واستخدام سياسات ماليه تضمن تحسن الوضع المالي في الدوله وخاصتاً في المناطق المحررة عند السيطره على العمله المحليه وضبطها فيستطيع الشعب التعايش معا الوضع لانا الاسعار المرتفعه تفقد الشعب الامل في الحصول على قوت يومه وثانياً الرقابه علا الاسعار في جميع المراكز التجاريه وخاصةً المواد الغذائية من خلال نزول فريق رقابي موكل من الدوله بضبط الاسعار وهاذا بعد قيام الدوله بضبط العمله المحليه وتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال التجار الذينا لا يقومون بتعاون معا الفريق الرقابي الموكل من الدوله لضبط الأسعار وبعد ذالك يمكن أن نبدأ خطوه في تحسين المياه والكهرباء والصرف الصحي بطريقه تدريجيه

هل ضروري لكي يحل النزاع يكون هنالك حوار وأين دور الدولة في فض المنازعات بين القبائل وفر ض سيطرة الدولة